** حكمة الأنبا باخميوس قائمقام الكنيسة هي التي حولت انتخابات البابا الجديد إلي مهرجان ديمقراطي روحاني يفخر به المسيحي والمسلم معاً.. حيث جمعت هذه الانتخابات بين عقلانية البشر.. ورحمة الرب وعدله في اختياره السماوي لمن يحكم الكنيسة في سنواتها المقبلة ولا يبتعد بعقله وقلبه عما يدور في المسجد.. لأن الإله واحد والوطن واحد.. والألم واحد والأمل واحد.. وقد جربنا الانقسام والفرقة ولم نأخذ ونحصد سوي الخسارة علي الكل.. ولم يفز ولا واحد!
** لذلك هتف المسجد المعتدل مع الكنيسة المستنيرة: يحيا العقل.. ويحيا الوطن!!